الرحمن

فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۲۱ یَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ۝۲۲ فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۲۳ وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِی الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ ۝۲۴ فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۲۵ كُلُّ مَنْ عَلَیْهَا فَانٍ ۝۲۶ وَیَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ۝۲۷ فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۲۸ یَسْأَلُهُ مَن فِی السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ یَوْمٍ هُوَ فِی شَأْنٍ ۝۲۹ فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۳۰ سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَیُّهَا الثَّقَلَانِ ۝۳۱ فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۳۲ یَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوا لَا تَنفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ ۝۳۳ فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۳۴ یُرْسَلُ عَلَیْكُمَا شُوَاظٌ مِّن نَّارٍ وَنُحَاسٌ فَلَا تَنتَصِرَانِ ۝۳۵ فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۳۶ فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاء فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ ۝۳۷ فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۳۸ فَیَوْمَئِذٍ لَّا یُسْأَلُ عَن ذَنبِهِ إِنسٌ وَلَا جَانٌّ ۝۳۹ فَبِأَیِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ ۝۴۰